العالم يحتفل باليوم الدولي للمسنين في ظل جائحة كورونا
يحتفل العالم بـ “اليوم الدولي للمسنين” الذي أقرته الأمم المتحدة، الذي يهتم هذا العام في طرح سؤال هام خاصة مع انتشار جائحة فيروس كورونا المستجد وارتباطها مع كل الفئات العمرية وكافة الانشطة، كيفية مواجهة المخاطر الأكبر التي يتعرض لها كبار السن أثناء تفشي الأوبئة مثل وباء كوفيد-19 ، والأمر الآخر كيفية التعامل مع هذا العمر والشيخوخة بشكل عام ..
هناك مجموعة أهداف استراتيجية وضعت في هذا اليوم الدولي للتمتع بالصحة في مرحلة الشيخوخة:
-رفع مستوى الوعي بالاحتياجات الصحية الخاصة لكبار السن وإسهاماتهم في صحتهم وفي عمل المجتمعات التي يعيشون فيها.
-زيادة الوعي والتقدير لدور القوى العاملة في مجال الرعاية الصحية في الحفاظ على صحة كبار السن وتحسينها، مع إيلاء اهتمام خاص لمهنة التمريض
-تقديم مقترحات لتقليص الفوارق الصحية بين كبار السن في البلدان المتقدمة والنامية.
-زيادة فهم تأثير جائحة كوفيد-19 على كبار السن وتأثيره على سياسة الرعاية الصحية والتخطيط.
وجدير بالذكر بأن اللاجئون المسنون يمثلون حوالي 8.5% من مجموع الأشخاص الذين تُعنى بهم المفوضية. وبحلول عام 2050، سيصبح عدد الأشخاص الذين تفوق أعمارهم الـ 60 عاماً في العالم أكبر من عدد الأفراد الذين تقلّ أعمارهم عن 12 عاماً.
تابعنا على الفيسبوك : أنا إنسان
تابعنا على يوتيوب : أنا إنسان يوتيوب
مجموعتنا على الفيسبوك : أنا إنسان